تنص العقيدة المسيحية أن أقنوم الابن هو كلمة الله جاء في انجيل يوحنا "1: 1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله " ،، هذا أول سطر يقرأ في هذا الانجيل وعجز كل القساوسة بكل الطرق عن الاجابة عليه سواء بحذف اجابتين أو الاستعانة بالروح القدس ،، حيث أن القارىء له يتلمس مدى التخبط في التعبير عن عقيدة هي صميم الفكر المسيحي ،، فما معنى في البدء كان الكلمة " وهو الابن " ثم يقولون باسم الآب والابن والروح القدس ؟؟ ألا يجدر أن يقولوا باسم الابن والآب والروح القدس ؟؟ حيث أن أقنوم الكلمة هو الابن ؟ فكيف التوفيق بين انجيل يوحنا وكلامكم ؟؟
يجيب المسيحيون أن باسم الآب والابن والروح القدس ،، هو نظير كلام المسلم في بسم الله الرحمن الرحيم..وابطال هذا سهل جدا حيث
نقول.. تختلف بسملتنا الشريفة عن ثالوثكم في ان ثالوثكم يفضح نفسه بنفسه في الحرف " و " الذي يثبت التعدد فأين بسم الله الرحمن الرحيم، من باسم الآب والابن والروح القدس ؟؟